في هذه الأحاديث: استحباب زيارة مسجد قباء والصلاة فيه لمن كان في المدينة، وجاء في الحديث:((مَنْ تَطَهَّرَ فِي بَيْتِهِ، ثُمَّ أَتَى مَسْجِدَ قُبَاءَ، فَصَلَّى فِيهِ صَلَاةً كَانَ لَهُ كَأَجْرِ عُمْرَةٍ)) (١).
وفيها: أنه لا بأس بالركوب إذا كان المسجد في نفس البلد.
وفيها: تسمية الأسبوع باليوم.
* * *
(١) أخرجه أحمد (١٥٥٥١)، والترمذي (٣٢٤)، وابن ماجه (١٤١٢).