للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمة الله}، أما إذا كان الرجاء بدون عمل فهذا يسمى غرورًا وتمنيًا، وليس رجاءً حقيقيًّا.

وفيه: جواز قول المسلم: يا ربِّ أسالك برحمتك التي سبقت غضبك، وهذا توسل إلى الله تبارك وتعالى بصفاته العلا.

<<  <  ج: ص:  >  >>