وهذه نصيحة من النبي صلى الله عليه وسلم لأمته، حيث أمرهم أن يسابقوا ويبادروا بالأعمال الصالحة قبل أن تَعرِض لهم العوارض، وتمنعهم الموانع، إما فتن فيفتتن الرجل فلا يتمكن من العبادة، كالدجال، أو الدخان، أو الدابة، أو خاصة أحدهم، وهي: الموت، أو أمر العامة، وهو: قيام الساعة.