في هذا الحديث: مشروعية افتتاح الصلاة بالتكبير، وأن الصلاة لا تُفتتح إلابـ ((الله أكبر))، وأنه لا يجزئ غيرها، وإلى هذا ذهب جماهير أهل العلم، فلو قال:((اللهُ أعظمُ، أَوِ اللهُ أجلُّ ... )) إلخ فلا يجزئ، خلافًا لما جاء في مذهب أبي حنيفة رحمه الله، أنه يجزئ التعظيم (١)، والصواب: أن الصلاة لا تنعقد به.