(٢) أخرجه الحاكم: ٢/ ٧٨، وصححه ووافقه الذهبي. (٣) و (٤) أخرجهما الطبري بإسناده إليهما: ٦/ ٢٢٧. (٥) رواه ابن الأنباري في الوقف والطبراني في الكبير في سؤال نافع بن الأزرق لابن عباس وفيه: "أخبرني عن قوله تعالى وابتغوا إليه الوسيلة، قال: الوسيلة الحاجة قال: وهل تعرف العرب ذلك؟، قال: نعم أما سمعت عنترة وهو يقول: إن الرجال لهم إليك وسيلة … أن يأخذوك تكحلي وتخضبي انظر الاتقان: ١/ ١٥٨، والمنار: ٦/ ٣٠٥، ومسائل نافع تحقيق محمد عبد الباقي: ٢٩٠. (٦) روح المعاني: ٦/ ١٢٤ وقوله: كضعيف عاذ بقرملة: القرملة واحدة القرمل وهو نبات أو شجر صغار ضعاف لا شوك له، وهو مثل يقال لمن يستعين بمن لا دفع له، وبأذل منه. اهـ. اللسان مادة قرمل: ٦/ ٣٦٠٧. (٧) تفسير ابن كثير: ٢/ ٥٢.