(١٠) نفس المرجع (ح: ٢١). (١١) نفس المرجع (ح: ٢ (٢). (١٢) نفس المرجع (١/ ٢١٠ ح: ٢٨). (١٣) نفس المرجع ورقم الحديث. وممن روى الحديث موقوفا، ومن طريق الجلد بن أيوب كذلك الدارمي -غير أن في المطبوع منه: خالد بن أيوب، وهو وهم، صوابه: الجلد بن أيوب- عن قرة به. - سنن الدارمي، باب ما جاء في أكثر الحيض (١/ ٢٠٩). ومن نفس الطريق، رواه أبويعلى الموصلي، ذكر ذلك الهيثمي، في مجمع الزوائد، باب ما جاء في الحيض والمستحاضة: (١/ ٢٨٠). قلت: وللحديث شواهد مرفوعة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ منها: حديث أبي أممامة، وحدكث واثلة بن الأسقع، وحديث معاذ بن جبل، وحديث أبي سعيد الخدري، وحديث عائشة، بلفظ: (أقل الحيض ثلاثة أيام، وأكثره عشرة أيام)، أو نحوه. ولكنها كلها من طرق ضعيفة. - انظر -غير مأمور-: نصب الراية، داب الحيض (١/ ١٩١). (١) أي عبد الحق الإشبيلي في الأحكام، ولم أقف عليه فيها. (٢) عبد الملك بن حبيب مشهور بكنيته: أبو عمران الجوني، مضت ترجمته. (٣) عبيد الله بن موسى بن أبي المختار، باذام العبسي، الكوفي، أبو محمد ثقة، كان يتشيع، من التاسعة. / ع. - التقريب ١/ ٥٣٩ .. (٤) خالد بن إِلْياس، وقيل فيه: ابن إياس، تقدم أنه متروك الحديث.