- التقريب ١/ ١٣٢. (١٢) محمد بن علي بن داود، البغدادي، نزل مصر، ويعرف بابن أخت غزال، روى عن يحيى بن معين، وأحمد بن حنبل، وعدة. وعنه أبو جعفر الطحاوي، وعلي بن أحمد الصيقل، قال أبو سعيد بن يونس: (كان ثقة، حسن الحديث). توفي سنة أربع وستين ومائتين. - سير أعلام النبلاء ١٣/ ٣٣٨. (١) القائل هو ابن القطان. (٢) هذا الحديث نقله عبد الحق الاشبيلي من عند بن عدي، وهذا نصه كاملًا من "الكامل": (أخبرنا الحسن بن سفيان، ثنا يعقوب بن سفيان، ثنا حجاج بن نصير، أبو محمد، ثنا النذر بن زياد الطائي، عن زيد بن أسلم، عن أنسه، سمعت عمر بن الخَطَّاب يقول: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "كما لا ينفع مع الشرك شيء، كذلك لا يضر مع الإيمان شيء"). وعقب عليه ابن عدي بقوله: (وهذا الحديث لا أعلم رواه عن زيد بن أسلم بهذا الإسناد غير النذر هذا ..). الكامل، ترجمة الحجاج بن نصير ٢/ ٢٣٢ .. - الأحكام، لعبد الحق الإشبيلي، باب في الإيمان (١/ ل: ١٠. ب). (٣) القائل هو عبد الحق الإشبيلي. (٤) قال ابن معين في حجاج بن نصير: (ليس بشيء). - التاريخ ٤/ ٢٠٦ ترجمة ٣٩٧٥. (٥) كتاب الضعفاء والمتروكين، للنسائي. بتحقيق بوران الضناوي ص: ٩٢. (٦) قال ابن أبي حاتم: (سمعت أبي يقول الحجاج بن نصير منكر الحديث، ضعيف الحديث، ترك حديثه، كان الناس لا يحدثون عنه). - الجرح والتعديل ٣/ ١٦٧ ترجمة ٧١٢.