أخرجه مسلم في كتاب الجهاد والسير، باب النساء الغازيات ٣/ ١٤٤٧، وابن ماجة: كتاب الجهاد، باب العبيد والنسائي يشهدون مع السلمين (٢/ ٩٥٢ ح: ٢٨٥٦)، من طريق أبي كر. بن أبي شيبة عن عبد الرحيم بن سليمان، عن هشام، عن حفصة بنت سيرين، عن أم عطة. ومق الحديث عندهما واحد. أخرجه النسائي في الكبرى -كتاب السير، باب غزوة النساء (٥/ ٢٧٨ ح: ٨٨٨٠) - من طريق آخر- ولفظه نحو لفظ عد الحق في أحكامه، حسبما نقل عنه ابن المواق. (٢) أم عطية، اسمها: نسيبة. تقدمت ترجمتها. (١) أي عبد الحق الإشبيلي في، الأحكام)،: كتاب الأقضية والشهادات (٦ / ل: ٣٨.أ). وقد قال عقبه: (هذا مرسل، وقد أسند من حديث ياسين الزيات عن سماك بن حرب، عن تميم بن طرفة، عن جابر ابن سمرة، وياسين ضعيف). ونقله عنه ابن القطان، وعلق عليه بقوله: (ولم يعز هذا السند، ولا أعرف له الآن موقعا إلا كتاب ابن حزم، فهو صاحب هذا الكلام بعينه، وأظن أن أبا محمد نقله من عنده) اهـ. بيان الوهم والإيهام: باب ذكر أحاديث أغفل نسبتها إلى المواضع التي أخرجها منها (١/ ل: ٧٤. ب). ورواه أبو داود في مراسيله قال: حدثنا هناد بن السري، حدثنا أبو الأحوص، عن سماك، عن تميم بن طرفة قال: وجد رجل مع رجل ناقة الحديث؛ وفي آخره: (إن شئت فخذها بما اشتراها، وان شئت فدع). المراسيل: كتاب الجهاد، باب ما جاء في الفداء بالصغار وفيمن وجد ماله في الغنم-بتحقيق الأرناؤوط- ص: ٢٥٠ خ: ٣٣٩. وسماك بن حرب صدوق، لكنه تغير بأخرة فكان ربما يلقن، وباقي رجاله ثقات، أبو الأحوص: سلام بن سليم الحنفي الكوفي الحافظ.