انظر: "نصب الراية" ١/ ٤٢٧. (١) عبد الحق الإشبيلي في "الأحكام": كتاب الصلاة، باب الإلتفات في الصلاة والتبسم وما يفعل المصلي إذا سلم عليه (٣/ ل: ٧. ب). أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة، باب رد السلام (١/ ٢٦٩ ح: ٩٢٧). وأخرجه مختصرا الترمذي في أبواب الصلاة، ما جاء في الإشارة في الصلاة (٢/ ٢٠٤ ح: ٣٦٨)، وقال عقبه: (حديث حسن صحيح). ونحوه عند ابن ماجة في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها، باب المصلي يسلم عليه كيف يرد (١/ ٣٢٥ ح: ١٠١٧). انظر: تحفة الأشراف (٦/ ٢٤٨ ح: ٨٥١٢)، صحيح أبي داود (١/ ١٧٤ ح: ٩٢٧). (١) أي عبد الحق الإشبيلي في "الأحكام": كتاب الصلاة، باب في الوتر وصلاة الليل (٣/ل: ٢٣. أ). وأخرجه أبو داود: كتاب الصلاة، باب استحباب الوتر ٢/ ١٢٨ ح: ١٤١٨. والترمذي: أبواب الصلاة، باب ما جاء في فضل الوتر (٢/ ٣١٤ ح: ٤٥٢)، وقال: (حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث يزيد بن أبي حبيب). وابن ماجة: كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء في الوتر (١/ ٣٦٩ ح: ١١٦٨)، والدارمي: كتاب الصلاة، باب في الوتر (١/ ٣٧٠)، وأبو جعفر الطحاوي في "شرح معاني الآثار": كتاب الصلاة، باب الوتر هل يصلى في السفر على الراحلة أم لا؟ (١/ ٤٣٠)، والدارقطني في سننه: فضيلة الوتر (٢/ ٣٠ ح: ١)، وابن عدي (ترجمة خارجة بن حذافة ٣/ ٥٠)، والبيهقي: كتاب الصلاة، باب وقت الوتر (٢/ ٤٧٨)، والطبراني في "الكبير"، والحاكم في مستدركه: كتاب الوتر (١/ ٣٠٦). كلهم من طريق يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الله بن راشد الزوفي، عن عبد الله بن أبي مرة الزوفي، عن خارجة بن حذافة العدوي؛ قال: خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: "إن الله -عَزَّ وَجَلَّ- أمدكم بصلاة؛ وهي خير لكم من حمر النعم؛ وهي الوتر، فجعلها لكم فيما بين العشاء إلى طلوع الفجر".