وأخرجه الدارقطني في سننه: كتاب الطهارة، باب الماء المسخن (١/ ٣٨ ح: ٢). ورواه ابن عدي؛ من طريق خالد بن إسماعيل المذكور، وقال أبو الوليد المخزومي يضع الحديث على ثقات المسلمين). ورواه ابن الجوزي في الموضوعات من طرق أربعة, وبعد بيان ما في كل طريق منها من راو ضعيف, أو وضاع؛ قال: (ولا يصح في الماء الشمس حديث مسند؛ وإنما روي عن عمر بن الخطاب من قوله). - الكامل (٣/ ٤١)، الموضوعات (٢/ ٧٩). (٢) الأحكام: (١/ ل: ٥٣. أ). (٣) نفس المصدر. (٤) خالد بن إسماعيل، أبو الوليد المخزومي، المدني، عن هشام بن عروة وابن جريج، وجماعة، وعنه العلاء بن مسلمة، وسعدان بن نص،, وجماعة. قال ابن حبان: (لا جوز الإحتجاج به بحال، ولا الرواية: عنه إلا على سبيل الإعتبار. - المجروحين ١/ ٢٧٧ - الضعفاء والمتروكين: الدارقطني ص: ٢٠٢ - الميزان ١/ ٢٦٧ - اللسان ٢/ ٣٧٢. (٥) الحسين بن إسماعيل المحاملي، تقدمت ترجمته. (٦) سعدان بن نصر البغدادي، روى عن سفيان بن عيينة, ومسكين بن بكير، وآخرين. قال ابن أبي حاتم: (سمعت منه مع أبي، وهو صدوق). - الجرح والتعديل ٤/ ٢٩٠ ترجمة ١٢٥٦. (٧) سنن الدارقطني (١/ ٣٨ ح: ٢).