(٨) الأحكام (٧ / ل: ٢١. أ). (١) أي عبد الحق الإشبيلي. (٢) أم عطيه، اسمها: نُسيبة -بالتصغير، وضبطها ابن ماكولا بفتم النون- بنت كعب، ويقال بنت الحارث، الأنصارية، كانت من كبريات النساء؛ كانت تغزو مع النبي - صلى الله عليه وسلم - كثيرًا، وشهدت غسل ابنه - صلى الله عليه وسلم -؛ وحكت دلك، فأتقنته، وحديثها أصل في غسل الميت. لها عن النبي - عليه الصلاة والسلام - أحاديث. روى عنها أنس، ومحمد بن سيرين. / ع. وذهب ابن منده، والمستغفري إلى أن أم عطية الخافضة هي غير نسيبة المتقدمة، ولعل الصواب هو الأول؛ وهو ما عليه الذهبي، والمزي، وطائفة. - الإستبصار في نسب الصحالة من الأنصار. لإبن قدامة المقدسي ص ٣٣٥ - تهذيب الكمال ٣٥/ ٣١٥ - الكاشف ٣/ ٤٣٦ - الإصابة ٤/ ٤٧٦. عدد: ١٤١٥، ١٤١٦. (٣) الخفاض للنساء، كالختان للرجال. - النهاية في غريب الحديث والأثر، لإبن الأثير ١/ ٣٠٧. (٤) وتتمة الحديث: (فإن ذلك أحظى للمرأة، وأحب إلى البعل). والنهك: المبالغة في الضرب والقطع والشتم، والمراد عدم المبالغة في استقصاء الختان. - النهاية في غريب الحديث .. ٤/ ١٨٧. (٥) محمد بن حسان عن عبد الملك بن عمير. قال أبو داود: مجهول. أورد له ابن عدي حديث من طريق مروان الفزاري عنه، أحدهما حديث الباب، ثم قال: ليس بمعروف، ومروان يروي عن مشايخ مجهولين. من الطبقة السادسة. (د).