(٢) بالرجوع إلى الكتاب نجد أن ابن المواق لا يحكم بالوهم على عبد الحق أو غيره، حتى رجع إلى نسخ كثيرة من الكتاب ليتأكد أنها كلها تشترك في نفس الوهم، وهذا ذكر للكتب التي رجع إلى أكثر من نسخة فيها، مع ذكر أرقام النصوص التي وردت فيها: عدة نسخ من عن الدارقطني ح: ٢١ - ح: ١٠٤ - ح: ٢٢٠ - ح: ٣٠٤ - ح: ٣٧٠. عدة نسخ من الأحكام ح: ٢٧ - ح: ٢٨ - ح: ٤٢ - ح: ٦٦ - ح: ٧١ - ح: ٩١ - ح: ٩٤ - ح: ١٩٤ - ح: ٢٠٥ - ح: ٢٠٧ - ح: ٢٢٧ - ح: ٢٣٠ - ح: ٢٤٣ - ح: ٢٦١ - ح: ٢٦٥ - ح: ٢٦٣ - ح: ٢٦٦ - ح: ٢٦٨ - ح: ٢٧١ - ح: ٢٧٣ - ح: ٢٧٦ - ح: ٢٨٠ - ح: ٢٨٢ - ح: ٢٨٤ - ح: ٢٨٦ - ح: ٢٩٢ - ح: ٢٩٥ ح: ٣٤٠ - ح: ٣٨٣ - ح: ٣٨٦. - نسختان -فأكثر من- من الكامل في الضعفاء ح: ٧٩ - ح: ٣٢٦ - ح: ٣٥٣. - نسخ من جامع الترمذي ح: ١١٧ - ح: ١٢٧.- - نسخ من سنن أبي داود ح: ١٤٨ - ح: ٢٦٣ - ح: ٣٦٤. - نسخ من المراسيل، لأبي داود ح: ١٩٠ - ح: ١٩٩ - نسخ من سنن النسائي ح: ١٩٤. - نسخ من مسند البزار ح: ٢٠٩ - ح: ٣٣٥ - ح: ٣٦٥. - نسخ من ضعفاء العقيلي ح: ٣٤٩. - نسخ من مسند الحميدي ح: ٣٥٧. (٣) نلمس ذلك في كثير من نسخ الكتب التي رجع إليها.