(٨) [و] أضيفت من "بيان الوهم والإيهام". (٩) عبد الله بن أبي السفر، الثوري، الكوفي، ثقة، من السادسة، مات في خلافة مروان بن محمد. (خ. م. د. س. ق). - التقريب ١/ ٤٢٠. (١٠) قيس بن الربيع الأسدي، أبو محمد الكوفي، صدوق، تغير لما كبر، أدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه، فحدث به، من السابعة، مات سنة بضع وستين ومائة. (د. ت. ق). - التقريب ٢/ ١٢٨. (١١) وهذا نص رواية الدارقطني: (حدثنا الحسين بن إسماعيل، ثنا أبو هشام الرفاعي، ثنا يحيى بن آدم، ثنا قيس، عن عبد الله بن أبي السفر، عن عبد الله بن أرقم بن شرحبيل، عن ابن عباس، عن العباس بن عبد المطلب: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال في مرضه. مروا أبا بكر فليصل بالناس، ووجد النبي - صلى الله عليه وسلم - خفة، فخرج يهادي بين رجلين، تأخر أبو بكر، فأشار إليك مكانك، فجاء فجلس إلى جنب أبي بكر، وقرأ من المكان الذي انتهى أبو بكر من السورة) اهـ. سنن الدارقطني: كتاب الصلاة، باب صلاة المريض جالسا بالمأمومين (١/ ٣١٨ ح: ٥).