(٣) نعيم بن حماد بن معاوية بن الحارث الخزاعي، أبو عبد الله المروزي، صدوق يخطئ كثيرا، من العاشرة مات سنة ثمان وعشرين ومائتين. وقد تتبع ابن عدي ما أخطأ فيه: وقال: باقي حديثه مستقيم/ خ من د ت ق. - الكاشف ٣/ ١٨٢ - التقريب ٢/ ٣٠٥ - ت. التهذيب ١٠/ ٤٠٩. (٤) بقية بن الوليد. تقدمت ترجمته. (٥) في المخطوط (منك). (٦) أبو يعلى، هو: أحمد بن علي بن المثنى، الوصلي، محدث الموصل، وصاحب المسند الكبير والمعجم. سمع علي بن الجعد ويحيى بن معين وشيبان بن فروخ. حدث عنه أبو حاتم بن حبان وأبو علي النيسابوري وآخرون. وثقه ابن حبان ووصفه بالإتقان والدين. وقال الحاكم: ثقة مأمون. - تذكرة الحفاظ ٢/ ٧٠٧ - سير أعلام النبلاء ١٤/ ١٧٤. (٧) سويد بن سعيد بن سهل بن شهريار، الهروي، أبو محمد الحدثاني - نسبة إلى الحديثة؛ بلد على نهر الفرات سكنها فاشتهر بنسبته إليها، هي قريبة: من الأنبار -ولذلك ينعت أيضا بالأنباري- روى عن مالك، وحفص بن ميسرة وجماعة. وعنه داود بن أبي هند، وابن جريج، وشعبة. قال الحافظ ابن حجر: "صدوق في نفسه، إلا أنه عمي فصار يتلقن ما ليس من حديثه، وأفحش فيه ابن معين القول". توفي سنة أربعين ومائتين، وله مائة سنة./ م ق. - ميزان الاعتدال ٢/ ٢٤٨ - ت. التهذيب ٤/ ٢٣٩ لسان الميزان ٧/ ٢٤٠ - تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس ١٢٧.