للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

- وفي رواية: «لقد كان آل محمد صَلى الله عَليه وسَلم يرون ثلاثة أشهر، ما يستوقدون فيه بنار، ما هو إلا الماء، والتمر، وكان حولنا أهل دور من الأنصار، لهم دواجن في حوائطهم، فكان أهل كل دار يبعثون إلى رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم بغزير شاتهم، فكان لرسول الله صَلى الله عَليه وسَلم من ذلك اللبن» (١).

أخرجه عبد الرزاق (١٩٥٤٠ و ٢٠٦٢٥) قال: أخبرنا معمر، عن هشام بن عروة. و «أحمد» ٦/ ٢٤٤ (٢٦٦٠٥) قال: حدثنا روح, قال: حدثنا هشام، عن هشام بن عروة. و «عَبد بن حُميد» (١٤٩٢) قال: أخبرنا عبد الرزاق, قال: أخبرنا معمر، عن هشام بن عروة. وفي (١٥١١) قال: أخبرنا جعفر بن عون, قال: أخبرنا هشام بن سعد، عن أبي حازم، عن يزيد بن رومان. و «البخاري» ٣/ ٢٠١ (٢٥٦٧) و ٨/ ١٢١ (٦٤٥٩)

⦗٤٩١⦘

قال: حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الأويسي, قال: حدثنا ابن أبي حازم، عن أبيه، عن يزيد بن رومان. و «مسلم» ٨/ ٢١٨ (٧٥٦٢) قال: حدثنا يحيى بن يحيى, قال: حدثنا عبد العزيز بن أبي حازم، عن أبيه، عن يزيد بن رومان. و «ابن حِبَّان» (٧٢٩) قال: أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا الوليد بن شجاع، قال: حدثنا علي بن مُسهِر، قال: حدثنا هشام بن عروة. وفي (٦٣٤٨) قال: أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا محمد بن الصباح الجرجرائي، قال: حدثنا عبد العزيز بن أبي حازم، قال: حدثني أبي، عن يزيد بن رومان.


(١) اللفظ لابن حبان (٧٢٩).