- وقال ابن حَجر: مسلم بن عُبيد الله، القرشي، وقيل: عُبيد الله بن مسلم، وقيل: إنه مسلم بن مسلم، حديثه في صيام الدهر. «الإصابة» (٨٠١٠). (٢) اللفظ للترمذي. (٣) اللفظ للنسائي. (٤) ورد هذا الراوي في «السنن» للترمذي أربع مرات، ومرة في الشمائل، واضطربت النسخ الخطية فاضطرب ما وقع في الطبعات، ففي الموضع (٧٤٨) ورد في طبعتي الصديق والتأصيل: «الجُريري»، وفي طبعة الرسالة: «الجَريري»، وفي الموضع (٢٠٣٩) ورد في طبعة التأصيل: «الجَريري»، وفي طبعتي الرسالة والصديق: «الحَريري»، وفي الموضعين (٢٢٨٥ و ٢٦٨٩) ورد في الطبعات الثلاث: «الجَريري». - وأثبته ابن حَجَر في «تقريب التهذيب» (١٣٤٧): «الحَريري» بالمهملة. - وفي ترجمته في «تهذيب الكمال» ٦/ ٤٧٥ رَجَّح الدكتور بشار محقق الكتاب أنه: «الجَريري»، وبعد ذلك تبين له أن صوابه: «الحَريري»، فكتب في «تهذيب الكمال» ٢٦/ ٣٣٥: «في ترجمته (٦/ ٤٧٥) رَجَّحتُ أَنه جَريري، بالجيم، وقد وجدته الآن، يعني في النسخ الخطية لـ «تهذيب الكمال» مُجَوَّد التقييد بالمُهملة، فتبين بطلان ما ذهبتُ إِليه هناك، فليُصحح أينما وجد، والحمد لله على توفيقه.