(٢) اللفظ لأحمد (١٧٠٩٢). (٣) في طبعات مصنف ابن أبي شيبة الثلاث، دار القبلة، والرشد، والفاروق: «مهما رأيت نسيت لم أنس»، ولا معنى له، وقد ورد الحديث، من طريق أَبي بكر بن أبي شيبة في «الآحاد والمثاني» (٢٤٣٣)، و «المعجم الكبير» للطبراني (٣٣٩٩)، وعندهما: «مهما نسيت, فإني لم أنس»، و «التمهيد» لابن عبد البَر ٢٠/ ٧٣، وعنده: «مهما رأيت شيئًا فنسيته فإني لم أنس»، وفي «إتحاف الخِيرَة المَهَرة» (١٢٤٥)، و «المطالب العالية» (٤٦٢)، وعندهما: «مهما نسيت لم أنس»، فتبين من هذه الطرق ما وقع في طبعات "المصنف" من التصحيف, وقد أثبتنا لفظه من "التمهيد"، إذ تطابق اللفظ مع باقي ما ورد في "المصنف". (٤) اللفظ لابن أبي شيبة. (٥) المسند الجامع (١١١٠٢)، واستدركه محقق أطراف المسند ٢/ ٢٦٦، ومَجمَع الزوائد ٢/ ١٠٤، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (١٢٤٥)، والمطالب العالية (٤٦٢). والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (٢٤٣٣)، والروياني (١٥٣٦)، والطبراني (٣٣٩٩).