للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(د) {وما ءاتكم الرسول فخذوه} [الحشر: آية ٧]، وإذا فعل فعلا فقد أتانا به.

(هـ) {لقد كان لكم} [الأحزاب: آية ٢١] الآية، وهو وعيد على ترك التأسي به، وهو فعل مثل فعله.

(و) {فلما قضى زيد} [الأحزاب: آية ٣٧] الآية، علله بالتساوي.

(ز) {أطيعوا الله وأطيعوا الرسول} [النور: آية ٥٤]، والإتيان بمثل فعله عليه، لأجل أنه فعله، طاعة له، فيكون واجبا.

(ح) رجعت الصحابة إلى فعله - عليه السلام - في: "التقاء الختانين"، و (الوصال)، و (الحلق والذبح)، و (خلع الخاتم)، و (النعل)، وكان عمر - رضي الله عنه - يقبل الحجر

<<  <  ج: ص:  >  >>