(٢) أخرجه أبو نعيم في الحلية ٣/ ٧٩ نحوه. (٣) هكذا في الأصل، وفي - ح- (تذاكروا) ومعنى (بدروا) أي تسابق القوم أيهم يسبق إليه فيغلب، من بدرت إلى الشيء أبدر إليه بدوراً أسرعت. انظر: لسان العرب ١/ ٢٢٨، وفي طبقات ابن سعد والإصابة وردت: (تدارؤوا) ومعناها تدافعوا في الخصومة ونحوها واختلفوا من الدرء وهو الدفع. انظر: لسان العرب ٢/ ١٣٤٧. (٤) في - ح- إلى (رأي قول). (٥) أخرجه عنه ابن سعد في طبقاته ٢/ ٣٦٦. وانظر: الإصابة ٦/ ١٣٧. (٦) لم أقف عليه بهذا اللفظ وإنما أخرجه م. في كتاب فضائل الصحابة (ب. فضل عبد الله بن عباس) من حديث أبي يزيد عن ابن عباس - رضي الله عنه - ٤/ ١٩٧، وأخرجه حم. من حديث سعيد بن جبير عنه، ولفظه: "اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل" المسند ١/ ٢٦٦، ٣١٤، ٣٢٨، ٣٣٥، وأخرجه الحاكم من حديث سعيد عنه بمثل لفظ الإمام أحمد، وأخرجه من حديث علي بن عبد الله بن عباس عنه ولفظه: "اللهم علمه التأويل وفقهه في الدين واجعله من أهل الإيمان" قال الذهبي: منكر. انظر: المستدرك ٣/ ٥٣٤ - ٥٣٦، وأخرجه الطبراني في الكبير من حديث عمرو بن دينار عنه مثل حديث سعيد. انظر: المعجم ١١/ ١١٠.