(٢) تقدم هذا من كلام المصنف. انظر: ص ٢٨٨. (٣) سيفرد المصنف فصلاً فيما سيأتي ص للكلام على عذا القبر. (٤) قال القرطبي: "مأخوذ من العرف وهو الرائحة الطيبة"، ونسب القرطبي هذا القول إلى ابن عباس - رضي الله عنهما -، ولم أقف عليه مسنداً عنه. انظر: تفسير القرطبي ٦/ ٢٣١. (٥) هذا القول عليه أكثر المفسرين ويؤيده ما روى البخاري - رحمه الله - بسنده عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنظرة بين الجنة والنار فيقضى لبعضهم من بعض مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا" خ، كتاب الرقاق (ب. القصاص يوم القيامة) ٨/ ٩٤، وانظر: تفسير ابن جرير ٢٦/ ٤٤، تفسير القرطبي ١٦/ ٢٣١، تفسير ابن كثير ٤/ ١٧٤. (٦) في الأصل (ليكون) وما أثبت من - ح-.