(٢) انظر: لسان العرب ٣/ ٢٠٧٣. (٣) هذا البيت لعدي بن زيد العبادي، وصدره: وكنت لزاز خصمك لم أعرد. ذكره ابن جرير في تفسيره ٤/ ٩. (٤) النمل آية (٤). (٥) انظر: تفسير القرطبي ١٣/ ١٥٥. (٦) في - ح- (بالمؤمنين). (٧) الزمر آية (١٧) وفي - ح- زاد هنا (لهم البشرى). (٨) ورد في الطاغوت عدة أقوال غير هذا القول منها ما رواه ابن جرير عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قال: "الطاغوت: الشيطان"، ومنها "الطاغوت: الساحر"، وقيل: "الكاهن وهم الكهان الذين كان يتحاكم إليهم بعض القبائل". وقال ابن جرير: "والصواب من القول عندي في الطاغوت: أنه كل ذي طغيان على الله فعبد من دونه إما بقهر فيه لمن عبده، وإما بطاعة ممن عبده له إنسانا كان ذلك المعبود أو شيطانا أو وثنا أو صنما أو كائنا ما كان من شيء". وقال ابن القيم: "الطاغوت ما تجاوز به العبد حده من معبود أو متبوع أو مطاع". انظر: تفسير ابن جرير ٣/ ١٨ - ١٩، تيسير العزيز الحميد ص ٣٣.