(٢) (لهم) ليست في - ح-. (٣) في الأصل (للتخيير) وفي - ح- كما أثبت. (٤) في الأصل (إني) وهو خطأ. (٥) فصلت آية (٤٠). (٦) (من دونه) ليست في الأصل، وهي في - ح- وهو الصواب. (٧) الزمر آية (١٥). (٨) يعني بذلك قوله تعالى: {فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ} حيث ذكر عقبها {إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا} وقد ذكر ابن جرير - رحمه الله - أن الآية إنما هي تهديد ووعيد وليست تخييراً وأسند ذلك عن مجاهد. وقال ابن زيد في هذه الآية: وقوله: {اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ} "هذا كله وعيد ليس مصانعة ولا مراشاة ولا تفويضاً". تفسير ابن جرير ١٥/ ٢٣٨. (٩) أي للمخالف القدري. (١٠) الإنسان آية (٢٩ - ٣٠).