(٢) يوجد في هامش - ح- تعليق في تأييد قول الأشاعرة. (٣) لأنهم يزعمون أن كلام الله هو الكلام النفسي القائم بذات الله عزوجل، والقرآن هو الحروف والأصوات المنظومة فعلى هذا يكون عندهم القرآن من نظم جبريل عليه السلام أو نظم محمد صلى الله عليه وسلم، وهذا نفس قول المشركين الذي حكاه الله عنهم {إِنْ هَذَا إِلاّ قَوْلُ الْبَشَرِ} وهو أيضاً نفس قول المعتزلة في القرآن. (٤) التوبة آية (٦)، وقد استدل بهذه الآية كثير من لسلف منهم سفيان بن عيينة، والإمام أحمد والبيهقي واللالكائي وغيرهم. انظر: السنة لعبد الله بن الإمام أحمد ١٣٩ - ١٥٥، السنة للالكائي ٢/ ٣٣١، الأسماء والصفات للبيهقي ٣٣١.