وقال شيخ الإسلام عن هذه الرواية أن إسنادها مما لا يعتمد عليه. الفتاوى ٥/ ٣٦٥. (٢) لم أجد من ذكره مرفوعاً، وإنما ذكر شيخ الإسلام ذلك كما ذكره شارح الطحاوية أيضاً، وقال شيخ الإسلام عن المرفوع: "إنه لا يصح إسناده". انظر: مجموع الفتاوى ٥/ ٣٦٥، شرح الطحاوية ص ٣١٤. (٣) فاطر آية (١٠). (٤) النساء آية (١٥٨). (٥) السجدة آية (٥). (٦) غافر آية (٣٦ - ٣٧). (٧) الملك آية (١٦). (٨) على التقدير الذي ذكره المصنف تكون (في) في قوله: (في السماء) بمعنى (على) مثل قوله تعالى: {وَلأصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} أي على جذوع النخل. والقول الثاني: أن السماء المقصود بها العلو فلا تحتاج إلى تقدير.