وقال البيهقي في الاعتقاد ص ٤٧ بعد ذكر الآية المذكورة هنا: "واللقاء إذا أطلق على الحي السليم لم يكن إلا رؤية العين وأهل هذه التحية لا آفة بهم"، وذكر إجماع أهل اللغة على هذا ابن القيم في حادي الأرواح ص ١٩٨. (٢) أخرجه خ. كتاب مواقيت الصلاة وفضلها (ب. فضل صلاة الفجر) ٢/ ٩٩، وفي كتاب التوحيد (ب. قول الله تعالى وجوه يومئذ ناضرة) ٩/ ١٠٣، م. كتاب المساجد (ب. فضل صلاة الصبح والعصر ١/ ٤٣٩. (٣) أخرجه خ. كتاب التوحيد (ب. قوله تعالى: وجوه يومئذ ناضرة .. ) ٩/ ١٠٣، م. كتاب الإيمان (ب. معرفة طريق الرؤية) ١/ ١٦٣. (٤) رواية أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - أخرجها خ. كتاب التوحيد (ب. قوله تعالى: وجوه يومئذ ناضرة .. ) ٩/ ١٠٤، م. كتاب الإيمان (ب. معرفة طريق الرؤية) ١/ ١٦٧. (٥) انظر: ما تقدم أول هذا الفصل والمراجع المثبتة لقول أهل السنة.