(٢) لم أقف على من أخرج ذلك عنه. (٣) له رواية في الإسراء ذكرها السيوطي في الدر المنثور ٥/ ٢١٣ أخرجها عنه ابن مردويه. (٤) أخرجه عنه الترمذي كتاب التفسير باب سورة الإسراء ٥/ ٣٠١، والحاكم في المستدرك ٢/ ٣٦٠. (٥) أخرجه عنه خ. كتاب فضائل الصحابة (ب. حديث الإسراء) ٥/ ٤٤، م. كتاب الإيمان (ب. ذكر المسيح بن مريم والمسيح الدجال) ١/ ١٥٦. (٦) أخرجه عنه خ. كتاب الأنبياء (ب. وهل أتاك حديث موسى) ٥/ ٤٤، م. كتاب الإيمان (ب. الإسراء ١/ ١٥٤، وهو في صفة موسى وعيسى عليهما السلام. وروى عنه قصة الإسراء مطولة البزار. انظر: كشف الأستار ١/ ٢٣٨، وابن جرير الطبري في تفسيره ١٥/ ٦. (٧) لم أقف على من أخرج ذلك عنه. تنبيه: الروايات المخرجة عن الصحابة المذكورين هنا بعضها مطولاً في ذكر الإسراء وما وقع فيه وبعضها في ذكر شيء مما حدث في الإسراء وبعضها صحيح وبعضها ضعيف. (٨) النجم آية (٤ - ٧). (٩) ذكر هذا القول ابن جرير الطبري عن الربيع وقتادة والحسن، وذكر قولاً آخر ولم يعزه وهو أن المراد به جبريل والنبي محمد صلى الله عليه وسلم. تفسير الطبري ٢٧/ ٤٣ - ٤٤.