(٢) في - ح - الجملة هكذا (فلم يك ينفعهم إيمانهم يعمي لما رأو إيمانهم ببعض الكتاب). (٣) ليس في الآية ما يدل على هذا المعنى، وما ذكره المفسرون هو أن الإيمان لا ينفع وقت معاينة العذاب. انظر: تفسير ابن جرير ٢٤/ ٨٩، تفسير القرطبي ١٥/ ٣٣٦. (٤) الذاريات آية (٣٥). (٥) هذا من أدلة من قال من العلماء إن الإسلام والإيمان مترادفان ولا فرق بينهما، وقد رد من قال بالفرق بينهما بأن الآية لا دليل فيها، لأن البيت المخرج كانوا متصفين بالإسلام والإيمان، ولا يلزم من الاتصاف بهما ترادفهما. انظر: شرح الطحاوية ص ٣٩٥. (٦) في الأصل (وقوله) وما أثبت من - ح - وهو الأصوب. (٧) هود آية (٨١). (٨) يونس آية (٨٤)، وهذه الآية أيضا لا دليل فيها على الترادف فقوله تعالى: {إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ} أي صدقتم به وأقررتم له بالربوبية والألوهية ومعنى قوله: {إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ} أي مذعنين منقادين لأمره. انظر: تفسير ابن جرير ١١/ ١٥١. (٩) أخرجه خ. كتاب الإيمان (ب. الإيمان وقول النبي صلى الله عليه وسلم بني الإسلام .... ) ١/ ٨، م. كتاب الإيمان (ب. بيان أركان الإيلام (١/ ٤٥ من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما -.