(٢) في - ح - (بريدة الأسلمي). (٣) أخرجه د. كتاب الأدب (ب في الغيبتة) ٢/ ٢٩٨، حم ٤/ ٤٢١ - ٤٢٤ واللالكائي في شرح اعتقاد أهل السنة ٤/ ٨١٣، ورجال اسناده ثقات ما عدا عبد الله بن سعيد بن جريج مولى أبي برزة ذكره ابن حبان في الثقات، وصحح له الترمذي حديثاً وقال فيه أبو حاتم: "مجهول"، وقال ابن حجر: "صدوق ربما وهم". انظر: التهذيب ٤/ ٥٢، التقريب ص ١٢٣. وللحديث شواهد: منها: حديث ابن عمر أخرجه ت. كتاب البر والصلة (ب تعظيم المؤمن) ٤/ ٣٧٨. وقال: "حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث الحسين بن واقد"، ومنها أيضاً حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - عند الطبراني في الكبير ١١/ ١٨٦، وفي إسناده إسماعيل بن شية الطائفي قال الذهبي: "واه". انظر: الميزان ١/ ٢٣٣، ومنها أيضاً حديث بريدة بن الحصيب - رضي الله عنه - عند الطبراني في الطبير ٢/ ٢١ قال الهيثمي: وفيه رميح بن هلال الطائي. قال أبو حاتم: "مجهول ولم يرو عنه غير أبي ثميلة يحيى بن واضح"، مجمع الزائد ٨/ ٩٤ ومنها حديث البراء - رضي الله عنه - عزاه الهيثمي إلى أبي يعلى الموصلي في مسنده وقال: "رجاله ثقات". مجمع الزوائد ٨/ ٩٣. (٤) قوله: "وما الإسلام" هكذا في النسختين وليست في شيء من روايات الحديث.