(٢) في الأصل (قال) وما أثبت من - ح -. (٣) أخرجه ت كتاب المناقب (ب فضل علي - رضي الله عنه -) ٥/ ٦٣٥، حم ٦/ ٦٩٢، وفي فضائل الصحابة ٢/ ٦١٩، وابن أبي عاصم في السنة ٢/ ٥٩٧ ومدار إسناده على مساور الحميري عن أمه عن أم سلمة - رضي الله عنها - ومساور الحميري مجهول ذكر ذلك الذهبي وابن حجر. انظر: ميزان الاعتدال ٤/ ٩٥، التقريب ص ٣٣٣. وأمه مجهولة أيضا قال عنها ابن حجر: "لا يعرف حالها" التقريب ٤٧٦ وقد حسن الحديث الترمذي وقال: "حسن غريب من هذا الوجه". والصحيح أن هذا الإسناد ضعيف للجهالة وقد وصف الذهبي الخبر بأنه منكر. انظر: ميزان الاعتدال ٤/ ٩٥. وللحديث شاهد صحيح من حديث علي - رضي الله عنه - قال: "والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق" أخرجه م. كتاب الإيمان (ب الدليل على أن حب الأنصار وعلي من الإيمان) ١/ ٨٦. ت. كتاب المناقب (ب فضل علي - رضي الله عنه - ٥/ ٦٤٣) وقال: "حسن صحيح". (٤) أخرجه هذا الحديث عن بريدة - رضي الله عنه - ت. كتاب المناقب (ب مناقب علي - رضي الله عنه -) ٥/ ٦٣٦، جه ١/ ٥٣، حم ٥/ ٣٥٦، وفي فضائل الصحابة ٢/ ٦٨٩، والحاكم في المستدرك كتاب معرفة الصحابة ٣/ ١٣٠ وأبو نعيم في الحلية ١/ ١٧٢ وحسن الحديث الترمذي وقال الحاكم: "هو على شرط مسلم وفي إسناده شريك بن عبد الله القاضي". قال ابن حجر: "صدوق يخطئ كثيرا تغير حفظه منذ ولى القضاء" التقريب ص ١٤٥.