للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[تحريم الذرائع المؤدية إلى الزنا]

جدير بنا -معشر الإخوة- أن نراجع مواقفنا أمام هذه الفتنة العظمى والطامة الكبرى، فتنة النساء التي حذر منها رسولنا محمد عليه الصلاة والسلام أيما تحذير بقوله: (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)، وقوله: (فاتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت النساء)، ألا وسلوا ربكم أن يعصمكم من الفتن ما ظهر منها وما بطن.