وفي هذا الحديث: أن الواجب على المسلم أن يسمع ويطيع لأمر الله وأمر رسوله.
وصلاة المرأة في البيت خير لها من الصلاة في مكة وفي غيرها، والرسول صلى الله عليه وسلم قال هذا في مسجد المدينة، والصلاة فيه خير من ألف صلاة، قال صلى الله عليه وسلم:((فَصَلُّوا أَيُّهَا النَّاسُ فِي بُيُوتِكُمْ، فَإِنَّ أَفْضَلَ صَلاةِ المَرْءِ فِي بَيْتِهِ إِلَّا الصَّلاةَ المَكْتُوبَةَ)) (١)،