(٢) في الأصل (وإذا) وفي - ح- بدون الواو وهو كذلك في روايات الحديث. (٣) لم أجده بهذا اللفظ، وإنما هو عند الإمام أحمد من حديث أبي هريرة مرفوعا "إذا تمنى أحدكم فلينظر ما يتمنى فإنه لا يدري ما يكتب له من أمنيته" ٣/ ٣٥٧ - ٣٨٧، ونحوه أخرجه البخاري في الأدب المفرد ص ٢٦٨، وفي إسناده عمر بن سلمة بن عبد الرحمن بن عوف، وقد وثقه الإمام أحمد، قال: "هو صالح ثقة إن شاء الله وضعفه بعضهم"، وقال ابن حجر في التقريب: "صدوق يخطئ". انظر: التهذيب ٧/ ٤٥٧، التقريب ص ٢٥٤، وبقية رجاله ثقات وقد رمز لتحسينه السيوطي في الجامع. انظر: فيض القدير ١/ ٣١٩، وروى نحوه الطبراني في الأوسط ذكره الهيثمي من حديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا تمنى أحدكم فليكثر فإنما يسأل ربه "عزوجل قال الهيثمي: "رجاله رجال الصحيح". مجمع الزوائد ١٠/ ١٥٠. (٤) أخرجه خ. كتاب المرضى (ب. تمني المريض الموت) ٧/ ١٠٤، م. كتاب الذكر (ب. كراهة تمني الموت لضر نزل به) ٤/ ٢٠٦٤ من حديث أنس - رضي الله عنه - وفيه: (لضر نزل به) بدل (لضيق نزل به).