(٢) في - ح - (عبد الله) وهو خطأ. (٣) هو عبيد بن عمير بن قتادة الليثي من كبار التابعين مجمع على ثقته. التقريب ص (٢٢٩) (٤) أخرجه ابن جرير في تفسيره ١/ ٢٤٤. (٥) حسان بن عطية بضم العين المحاربي مولاهم أبو بكر الدمشقي ثقة عابد. توفي بعد (١٢٠ هـ -). التقريب (٦٨). (٦) إلى هنا أخرجه عنه الآجري (٧) روى الآجري في الشريعة عن يزيد الرقاشي مع رواية حسان، فلعل نسخته سقط منها إسناد رواية يزيد لأنه ذكر أول الرسالة أنه ينقل عن الآجري، أو يكون السقط من ناسخ كتاب الانتصار، والله أعلم أي ذلك كان. (٨) ظاهر من إيراد المصنف لهذه الأدلة على أن الجنة والنار مخلوقتان أنه يرى أن جنة الخلد هي الجنة التي دخلها آدم عليه السلام، وأخرج منها وأنها في السماء، والمسألة خلافية قد نقلها ابن القيم في كتابه حادي= = الأرواح ونقل الأدلة والأقوال فيها، ولم ينتصر فيها لقول من الأقوال، مع أنه - رحمه الله - قد أثبت في الميمية أن جنة الخلد هي الجنة التي كان يسكن فيها آدم عليه السلام حيث يقول: - فحي على جنات عدن فإنها منازلك الأولى وفيها المخيم. ولكنها سبى العدو فهل ترى نعود إلى أوطاننا ونُسَلَّم. انظر: حادي الأرواح ص (١٩ - ٣٤)، شرح القصيدة الميمية ص (٢٢).