(٢) لم يتبين لي قائل هذا القول. (٣) النساء آية (٤٨ - ١١٦). (٤) هذه الآية أظهر الأدلة من القرآن على قول السلف وأقواها في إثبات أن ما دون الشرك من الذنوب تحت المشيئة. (٥) الزمر آية (٥٣). (٦) ذكر القرطبي عن ابن عباس وعطاء. تفسير القرطبي ١٥/ ٢٦٨. والثابت عن ابن عباس كما في البخاري ومسلم أنه قال: " إن ناسا من أهل الشرك كانوا قد قتلوا وأكثروا وزنوا وأكثروا فأتوا محمدا صلى الله عليه وسلم فقالوا: إن الذي تقول وتدعوا إليه لحسن لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة، فنزل {وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ} الآية، ونزل {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ} خ. التفسير باب تفسير سورة الزمر ٦/ ١٠٤، م. الإيمان (ب أن الإسلام يهدم ما قبله) ١/ ١١٣.