(٢) قال ابن الأثير: "ضبائر ضبائر: هم الجماعات في تفرقة واحدتها صبارة مثل عمارة وعمائر، وكل مجتمع ضبارة". النهاية ٣/ ٧١. (٣) الطراثيث جميع طرثوث وهو نبت رملي طويل مستدق كالفطر. انظر: اللسان ٤/ ٢٦٥٠. (٤) في - ح - (وجوههم). (٥) أخرجه م. كتاب الإيمان (ب إثبات الشفاعة. . .) ١/ ١٧٢، جه كتاب الزهد (ب الشفاعة) ٢/ ١٤٤١، حم ٣/ ٧٨ من حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - نحوه، وليس في شيء من روايات الحديث قوله: "مكتوباً على جباههم الجهنميون، أو عتقاء الله من النار"، وإنما ورد ذلك في حديث الرؤسة الطويل عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه -، وجاء فيه قوله: "فيخرجون كاللؤلؤ في رقابهم الخواتيم يعرفهم أهل الجنة هؤلاء عقتاء الله. . . " خ. كتاب التوحيد (ب وجوه يومئذ ناضرة) ٩/ ١٠٥. وروى من حديث جابر عند الإمام أحمد في الشفاعة (فيكتب في رقابهم عتقاء الله عز وجل)، حم ٣/ ٣٢٥، ونحوه عند اللالكائي في شرح اعتقاد أهل السنة ٦/ ١٠٩٤. (٦) هذا معنى ما روى الإمام أحمد من حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - عن النبي صلى الله عليه وسلم، إلا أنه لم يذكر أنه آخر أهل النار خروجاً. انظر: حم ٣/ ٢٣٠، واخرجه ابن خزيمة في التوحيد ص ٣١٦. وإسناده ضعيف فإن فيه أبو ظلال هلال بن أبي هلال القسملي الراوي عن أنس - رضي الله عنه -، قال عنه ابن حجر: "ضعيف". انظر: التقريب ص ٣٦٦.