(٢) أخرجه ابن شبة في تاريخ المدينة ٤/ ١٢٠٧، وابن سعد في الطبقات ٣/ ٧٠، وأبو نعيم في الإمامة ص ٣٣ وقوله: "طاب أمضرب" هكذا في الأصل وفي - ح - وفي النسخ المطبوعة من مصادر الرواية (طاب أم ضرب)، والصواب ما أثبت ومعناه (طاب الضرب) وقوله أمضرب: على لغة حمير إبدال لام التعريف ميما (٣) من قوله (فقال أنتم في حل. . .) هو من بقية الرواية المتقدمة عن ابن عمر. (٤) في - ح - (أراد). (٥) ذكر عددا من الروايات في هذا المعنى ابن شبة في تاريخ المدينة ٤/ ١٢٠٦ - ١٢١٥، ولم أقف على ذكر عدد الموالي الذين ذكروا هنا في كلام المصنف، وإنما ذكر ابن سعد عن ابن سيرين قال: كان مع عثمان يومئذ في الدار سبعمائة لو يدعهم لضربوهم إن شاء الله حتى يخرجوهم من أقطارها منهم ابن عمر والحسن بن علي وعبد الله بن الزبير وغيرهم. اطبقات ٣/ ٧١، وأخرجه الخلال في السنة ٣٣٥. (٦) ذكر هذا أيضا ابن كثير في البداية والنهاية ٧/ ١٩٩.