للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

ـ في رواية يونس، عند البخاري ٢/ ٩٣: «فرآه النبي صَلى الله عَليه وسَلم وهو مضطجع، يعني في قطيفة له، فيها رمزة، أو زمرة».

- قال البخاري عقبه: وقال شعيب في حديثه: «فرفصه رمرمة، أو زمزمة».

وقال إسحاق الكلبي، وعقيل: «رمرمة».

وقال معمر: «رمزة».

- رواية أبي داود (٤٣٢٩) مختصرة على القصة الأولى.

- ورواية أحمد (٦٣٦٣ و ٦٣٦٤)، والبخاري (٢٦٣٨ و ٣٠٣٣) مختصرة على القصة الثانية.

- ورواية عبد الرزاق «المُصَنَّف» (٢٠٨٢٠)، وأحمد (٦٣٦٥)، والبخاري (٣٣٣٧ و ٧١٢٧)، وأَبو داود (٤٧٥٧)، والتِّرمِذي (٢٢٣٥) مختصرة على القصة الثالثة.

- قال التِّرمِذي: هذا حديثٌ صحيحٌ.

- أَخرجه عبد الرزاق (٢٠٨١٩). وأحمد (٦٣٦٣) قال: حدثنا عبد الرزاق، عن مَعمَر، عن الزُّهْري، عن سالم، أو عن غير واحد (١)، قال: قال ابن عمر:

«انطلق رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم وأُبي بن كعب، يأتيان النخل التي فيها ابن صياد، حتى إذا دخلا النخل، طفق رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم يتقي بجذوع النخل، وهو يختل ابن صياد، أن يسمع من ابن صياد شيئًا قبل أن يراه، وابن صياد مضطجع على فراشه، في قطيفة له فيها زمزمة، قال: فرأت أمه رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم وهو يتقي بجذوع النخل، فقالت: أي صاف، وهو اسمه، هذا محمد، فثار، فقال رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم: لو تركته بين» (٢).


(١) تصحف في المطبوع، من «مصنف عبد الرزاق» إلى: «عن سالم، عن غير واحد»، وهو على الصواب في «مسند أحمد» ٢/ ١٤٩ (٦٣٦٣) إذ أخرجه من طريق عبد الرزاق.
(٢) اللفظ لأحمد.