أخرجه أحمد (٦٨٨٤) قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة. و «الدَّارِمي»(٢٥١٣) قال: أخبرنا محمد بن بشار، قال: حدثنا محمد بن
⦗٧⦘
جعفر، قال: حدثنا شعبة. و «البخاري»(٦٦٧٥) قال: حدثنا محمد بن مقاتل، قال: أخبرنا النضر، قال: أخبرنا شعبة. وفي (٦٨٧٠) قال: حدثني محمد بن بشار، قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة. وفي (٦٩٢٠) قال: حدثني محمد بن الحسين ابن إبراهيم، قال: أخبرنا عُبيد الله، قال: أخبرنا شَيبان. و «الترمذي»(٣٠٢١) قال: حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة. و «النَّسَائي» ٧/ ٨٩ و ٨/ ٦٣، وفي «الكبرى»(٣٦٤٠ و ١١٠٣٥) قال: أخبرني عبدة بن عبد الرحيم، قال: أخبرنا ابن شميل، قال: أخبرنا شعبة. و «ابن حبان»(٥٥٦٢) قال: أخبرنا النضر بن محمد بن المبارك، قال: حدثنا محمد بن عثمان العجلي، قال: حدثنا عُبيد الله بن موسى، عن شَيبان.
كلاهما (شعبة بن الحجاج، وشيبان بن عبد الرحمن النحوي) عن فراس ابن يحيى، قال: سمعت الشعبي، فذكره (١).
- قال البخاري: وقال معاذ: حدثنا شعبة، قال: «الكبائر: الإشراك بالله، واليمين الغموس، وعقوق الوالدين، أو قال: وقتل النفس.
- وقال الترمذي: هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
- في رواية ابن حبان قال فراس: قلت لعامر، يعني الشعبي: ما اليمين الغموس؟ قال: الذي يقتطع مال امرئ مسلم، بيمين صبر، وهو فيها كاذب.
(١) المسند الجامع (٨٣٢٢)، وتحفة الأشراف (٨٨٣٥)، وأطراف المسند (٥٢٤٩).