- وفي رواية:«لما نزلت: {الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم} شق ذلك على المسلمين، فقالوا: يا رسول الله، أينا لا يظلم نفسه؟ قال: ليس ذلك، إنما هو الشرك، ألم تسمعوا ما قال لقمان لابنه، وهو يعظه:{يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}»(١).
أخرجه أحمد (٣٥٨٩) قال: حدثنا أَبو معاوية. وفي (٤٠٣١) قال: حدثنا ابن نُمير. وفي (٤٢٤٠) قال: حدثنا وكيع. و «البخاري»(٣٢) قال: حدثنا أَبو الوليد، قال: حدثنا شعبة (ح) قال: وحدثني بشر، قال: حدثنا محمد، عن شعبة. وفي (٣٣٦٠) قال: حدثنا عمر بن حفص بن غياث، قال: حدثنا أبي. وفي (٣٤٢٨) قال: حدثنا أَبو الوليد، قال: حدثنا شعبة. وفي (٣٤٢٩) قال: حدثني إسحاق، قال: أخبرنا عيسى بن يونس. وفي (٤٦٢٩) قال: حدثني محمد بن بشار، قال: حدثنا ابن أَبي عَدي، عن شعبة. وفي (٤٧٧٦ و ٦٩١٨) قال: حدثنا قتيبة بن سعيد، قال: حدثنا جَرير. وفي (٦٩٣٧) قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أخبرنا وكيع (ح) وحدثنا يحيى، قال: حدثنا وكيع. و «مسلم» ١/ ٨٠ (٢٤٢) قال: حدثنا أَبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا عبد الله بن إدريس، وأَبو معاوية، ووكيع. وفي (٢٤٣) قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، وعلي بن خَشرَم، قالا: أخبرنا عيسى، وهو ابن يونس (ح) وحدثنا منجاب بن الحارث التميمي، قال: أخبرنا ابن مُسهِر (ح) وحدثنا أَبو كُريب، قال: أخبرنا ابن إدريس.