للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

- وفي رواية: «عن الحكم بن عطية، قال: سألت الحسن، عن الرجل يتخذ الكلب في داره؟ فقال: حدثني عبد الله بن مُغَفَّل، أن رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم قال: من اتخذ كلبا، نقص من أجره كل يوم قيراط» (١).

- وفي رواية: «لولا أن الكلاب أمة من الأمم، لأمرت بقتلها، فاقتلوا منها الأسود البهيم، وما من قوم اتخذوا كلبا, إلا كلب ماشية, أو كلب صيد, أو كلب حرث, إلا نقص من أجورهم كل يوم قيراطان» (٢).

- وفي رواية: «لولا أن الكلاب أمة من الأمم, لأمرت بقتلها, فاقتلوا منها الأسود البهيم» (٣).

⦗٣٢٧⦘

- وفي رواية: «إني لممن يرفع أغصان الشجرة عن وجه رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم , وهو يخطب, فقال: لولا أن الكلاب أمة من الأمم، لأمرت بقتلها، فاقتلوا منها كل أسود بهيم، وما من أهل بيت يرتبطون كلبا, إلا نقص من عملهم كل يوم قيراط، إلا كلب صيد، أو كلب حرث، أو كلب غنم» (٤).

- وفي رواية: «أيما قوم اتخذوا كلبا، ليس بكلب صيد، أو زرع، أو ماشية، نقص من أجورهم كل يوم قيراط» (٥).


(١) اللفظ لأحمد (٢٠٨٣٨).
(٢) اللفظ لابن ماجة.
(٣) اللفظ لأبي داود.
(٤) اللفظ للترمذي (١٤٨٩).
(٥) اللفظ لابن حبان (٥٦٥٥).