للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١١٥٢٠ - عن أهل عبد الجبار بن وائل، عن أبيه، قال:

«أتي النبي صَلى الله عَليه وسَلم بدلو من ماء، فشرب منه، ثم مج في الدلو، ثم صب في البئر، أو شرب من الدلو، ثم مج في البئر، ففاح منها مثل ريح المسك».

أخرجه أحمد (١٩٠٤٣) قال: حدثنا أَبو نُعيم، قال: حدثنا مسعر، عن عبد الجبار بن وائل، قال: حدثني أهلي، فذكروه.

⦗٤٧١⦘

• أخرجه الحُميدي (٩١٠) قال: حدثنا سفيان. و «أحمد» ٤/ ٣١٦ (١٩٠٥٦) قال: حدثنا وكيع. وفي ٤/ ٣١٨ (١٩٠٧٩) قال: حدثنا أَبو أحمد. و «ابن ماجة» (٦٥٩) قال: حدثنا سويد بن سعيد، قال: حدثنا سفيان بن عُيينة (ح) وحدثنا محمد بن عثمان بن كرامة، قال: حدثنا أَبو أُسامة.

أربعتهم (سفيان بن عُيينة، ووكيع بن الجراح، وأَبو أحمد الزُّبَيري، وأَبو أُسامة حماد بن أُسامة) عن مِسعَر بن كِدَام، عن عبد الجبار بن وائل، عن أبيه، قال:

«أتي النبي صَلى الله عَليه وسَلم بدلو من زمزم فشرب، ثم توضأ ومضمض، ثم مجه في الدلو مسكا، أو قال: أطيب من المسك، واستنثر خارجا من الدلو» (١).

- وفي رواية: «أن النبي صَلى الله عَليه وسَلم أتي بدلو من ماء، فشرب منه ثم مج» (٢).

ليس فيه أهل عبد الجبار (٣).


(١) اللفظ للحميدي.
(٢) اللفظ لأحمد (١٩٠٥٦).
(٣) المسند الجامع (١٢٠٩٧)، وتحفة الأشراف (١١٧٦٧)، وأطراف المسند (٧٥٢٢)، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (٤٢٤ و ٣٧١٥).
والحديث؛ أخرجه الطبراني ٢٢/ (٧٠ و ١١٩ و ١٢٠)، والبيهقي في «دلائل النبوة» ١/ ٢٥٥.