- قلنا: إِسناده ضعيفٌ؛ قال محمد بن إِسماعيل البخاري: حدثنا علي بن المديني، قال: كان وَكيع يُضَعِّف قيس بن الربيع. «الضعفاء» للعُقيلي ٥/ ١١٩.
- وقال عباس بن محمد الدُّوري: سمعتُ يحيى بن مَعين، يقول: قيس بن الربيع، ليس بشيءٍ. «تاريخه»(١٣٢٧).
- وقال أَبو طالب أَحمد بن حُميد: قلتُ: يعني لأَحمد بن حنبل: قيس لِمَ تَرك الناسُ حديثَه؟ قال: كان يتشيع، وكان كثيرَ الخطأ في الحديث. «الكامل» ٨/ ٦١٧.
- وقال محمد بن إِسماعيل البخاري: أَنا لَا أَكتب حديث قيس بن الربيع، ولَا أَروي عنه. «ترتيب علل الترمذي الكبير» ١/ ٣٧٩.
- وقال الجُوزجاني: قيس بن الربيع ساقطٌ. «أَحوال الرجال»(٧٣)
- وقال النَّسائي: قيس بن الربيع، متروك الحديث، كوفي. «الضعفاء والمتروكين»(٥٢٤).
- وقال الدَّارَقُطني: ضعيف الحديث. «العلل» ٢/ ١٠.
- قال المِزي: كلثوم بن المصطلق، وهو كلثوم بن علقمة بن ناجية بن المصطلق، ويقال: كلثوم بن الأَقمر، ويقال: كلثوم بن عامر بن الحارث بن أَبي ضرار بن المصطلق الخُزاعي المصطلقي الكوفي، يُقال: له صُحبة، روى عن النبي صَلى الله عَليه وسَلم وعن أُسامة بن زيد. «تهذيب الكمال» ٢٤/ ٢٠٥.