للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١٦٧٢٨ - عن حميد الحميري، عمن يَرضى به؛

«أن النبي صَلى الله عَليه وسَلم لما رجعت مهاجرة الحبش، نزع عن ذلك، فكان يسلم عليه في الصلاة فلا يرد، فقيل له: قد كنت يا نبي الله ترد وأنت بمكة في الصلاة؟ قال: إن في الصلاة شغلا».

قال ابن جُريج: فأخبرني أن ابن أبي ليلى، أن ابن مسعود هو الذي سلم عليه مرجعه من مهاجره من الحبش.

أخرجه عبد الرزاق (٣٥٩٠) عن ابن جُريج، قال لي عون بن عبد الله: عن حميد الحميري، فذكره.

• وأخرجه عبد الرزاق (٣٥٨٩) عن ابن جُريج، قال: أخبرني عون بن عبد الله، عن حميد الحميري؛

«أن ابن مسعود سلم على النبي صَلى الله عَليه وسَلم بمكة، والنبي صَلى الله عَليه وسَلم يصلي، فرد عليه السلام»، «مُرسَل».