- وفي رواية:«لا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى يحب المرء لا يحبه إلا لله، وحتى أن يقذف في النار أحب إليه من أن يرجع إلى الكفر بعد إذ أنقذه الله، وحتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما»(١).
أخرجه أحمد (١٢٧٩٥) و ٣/ ٢٧٥ (١٣٩٥١) قال: حدثنا محمد بن جعفر (ح) وحجاج. وفي ٣/ ٢٤٨ (١٣٦٢٧) قال: حدثنا عفان. و «البخاري» ١/ ١٣ (٢١) قال: حدثنا سليمان بن حرب. وفي ٨/ ١٤ (٦٠٤١) قال: حدثنا آدم. و «مسلم» ١/ ٤٨ (٧٥) قال: حدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار، قالا: حدثنا محمد بن جعفر. و «ابن ماجة»(٤٠٣٣) قال: حدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار، قالا: حدثنا محمد بن جعفر. و «النَّسَائي» ٨/ ٩٦ قال: أخبرنا سويد بن نصر، قال: حدثنا عبد الله. و «أَبو يَعلى»(٣٠٠٠) قال: حدثنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا محمد بن جعفر. وفي (٣٠٠١) قال: حدثنا أَبو موسى، قال: حدثنا أَبو داود. وفي (٣١٤٢) قال: حدثنا عُبيد الله، قال: حدثنا حرمي بن عمارة. وفي (٣٢٥٦) قال: حدثنا أحمد، قال: حدثنا أَبو داود. وفي (٣٢٥٩) قال: حدثنا أحمد، قال: حدثنا شَبَابة.