للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

- وفي رواية: «خرجنا مع رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم من المدينة، فبينا نحن نسير، إذ رفع لنا شخص»، فذكر نحوه، إلا أنه قال: «وقعت يد بكره في بعض تلك التي تحفر الجِرذان» وقال فيه: «هذا ممن عمل قليلا، وأجر كثيرا» (١).

- وفي رواية: «أن رجلا جاء، فدخل في الإسلام، فكان رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم يعلمه الإسلام، وهو في مسيره، فدخل خف بعيره في جحر يربوع، فوقصه بعيره فمات، فأتى عليه رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم فقال: عمل قليلا، وأجر كثيرا (قالها حماد ثلاثا): اللحد لنا، والشق لغيرنا» (٢).

- وفي رواية: «اللحد لنا، والشق لأهل الكتاب» (٣).

⦗٨١⦘

- وفي رواية: «اللحد لنا، والشق لغيرنا» (٤).


(١) اللفظ لأحمد (١٩٣٩١).
(٢) اللفظ لأحمد (١٩٣٧١).
(٣) اللفظ لأحمد (١٩٤٢٥).
(٤) وجاء مختصرا على هذا في روايات: عبد الرزاق، والحميدي، وابن أبي شَيبة، وابن ماجة.