(٢) واختاره ابن حجر الهيتمي المَكي (ت: ٩٧٣)، وجعله ظاهر الآية، ونسبه لجمهور العلماء!. ينظر: المناهل العذبة (ص: ٩٢)، ضمن مجموع: لقاء العشر الأواخر بالمسجد الحرام، رسالة رقم (٤٩). (٣) ينظر: جامع البيان ٤/ ١٢، وتفسير ابن المنذر ١/ ٢٩٤. (٤) ضَعَّف ابن كثير أثر عبد الله بن عمرو سندًا ومتنًا، وفي أثر ابن عباس رجلٌ مَتروك. وقال ابن عطية (ت: ٥٤٦): (ورويت في هذا أقاصيص من نزول آدم به من الجنة، ومن تحديد ما بين خلقه وَدَحْوِ الأرض، ونحو ما قال الزجاج من أنه: البيت المعمور. أسانيدها ضعاف؛ فلذلك تركتها). المحرر الوجيز ١/ ٤٧٤. وينظر: تفسير ابن كثير ٢/ ٧٣٦، والفتح السماوي ١/ ٣٧٥. (٥) ونسبه ابن عاشور (ت: ١٣٩٣) للمُحَقِّقين، وجمهور أهل العلم. ينظر: التحرير والتنوير ٤/ ١٣.