(٢) ينظر: جامع البيان ٥/ ٣٩٦، ومعاني القرآن، للنحاس ٢/ ١٩٩، والمكتفى في الوقف والابتدا (ص: ٥٣)، والمحرر الوجيز ٢/ ١١٦، والتفسير الكبير ١١/ ٤٢، وتفسير ابن كثير ٣/ ١٠٢٥. (٣) ينظر: المحرر الوجيز ٢/ ١١٦، وتفسير السمعاني ١/ ٤٨٣. وقد ذكر العلماء من وجوه الترجيح بين الأقوال في التفسير: أن يكون القول قول جمهور لمفسرين؛ فإن كثرة القائلين بالقول يقتضي ترجيحه. ينظر: التسهيل ١/ ٢٠. (٤) أي استُقصِيَ عليه فيه. ينظر: النهاية في غريب الحديث ٥/ ٩٢. (٥) أي: بنفس المحاسبة وما فيها من تدقيق ومناقشة وتوقيف على قبيح ما سَلَف، والتوبيخ عذاب، وقيل: أنه يُفضي إلى العذاب بالنار؛ فإنه إذا بان له ما عمل من صغير وكبير لم يكد يخلص إن لم يعفُ الله عنه، واختاره النووي لرواية (هلك). ينظر: مشارق الأنوار ٢/ ٤٤، وشرح النووي على مسلم ٦/ ٣٢٨، والفتح ١١/ ٤١٠. (٦) أخرجه البخاري في صحيحه ٨/ ٥٦٦ (كتاب ٦٥ - التفسير، باب ١ - ﴿فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا﴾، برقم: ٤٩٣٩)، ومسلم في صحيحه ٦/ ٣٢٨ (كتاب ٥١ - الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب: ١٨: إثبات الحساب، برقم: ٢٨٧٦).