وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير ٧/ ١٠٦، والترمذي في الجامع ٥/ ٢٧٨ (٣٠٩٥)، وابن جرير في تفسيره ١٠/ ١٤٧ (١٢٩٢٥)، والنحاس في معاني القرآن ٣/ ٢٠٢، وابن أبي حاتم في تفسيره ٦/ ١٧٨٤ (١٠٠٥٧)، والطبراني في الكبير ١٧/ ٩٢ (٢١٨)، والسمرقندي في تفسيره ٢/ ٤٥، والثعلبي في تفسيره ٥/ ٣٤، والبيهقي في السنن ١٠/ ١١٦ (٢٠١٣٧)، وابن حزم في الإحكام في أصول الأحكام ٢/ ٢٩٣، والخطيب في الفقيه والمتفقه ٢/ ١٢٩ (٧٥٣)، والواحدي في الوسيط ٢/ ٤٩٠، وعزاه ابن حجر في الكافي الشافِ ٢/ ٢٥٦ للواقدي، وابن مردويه، وابن أبي شيبة، وأبي يعلى، وزاد السيوطي في الدر ٤/ ١٥٩ ابن سعد، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وأبا الشيخ. من طريق عبد السلام بن حرب الملائي، عن غُطَيف بن أَعْيَن المحاربي، عن مصعب بن سعد، عن عدي بن حاتم ﵁. وهو حديث حسن لغيره، حَسَّنه الترمذي كما في الكافي الشافِ ٢/ ٢٥٦، والدر ٤/ ١٥٩، وتحفة الأحوذي ٨/ ٣٩٢، وروح المعاني ٣/ ١٩٣، وفي طبعة أحمد شاكر ٥/ ٢٧٨: (حديث غريب). وكذا حَسَّنَه ابنُ تيمية في مجموع الفتاوى ٧/ ٦٧، وصَحَّحَه الآلوسي في روح المعاني ١٠/ ٨٤. ومن شواهده: - حديث أبي البَخْتَري عن حُذيفَة ﵁ عندما سُئِل: أرأيت قول الله تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ﴾ أكانوا يعبدونهم؟ فقال: (لا، ولكنهم كانوا إذا أحلُّوا لهم شيئًا استحلوه، وإذا حَرَّموا عليهم شيئًا حرَّموه). أخرجه الثوري في تفسيره (ص: ١٢٤)، وعبد الرزاق في تفسيره ٢/ ١٤٤ (١٠٧٣)، وسعيد بن منصور ٥/ ٢٤٥ (١٠١٢)، وابن جرير ١٠/ ١٤٧ (١٢٩٢٦)، وابن أبي حاتم ٦/ ١٧٨٤ (١٠٠٥٧)، والبيهقي في السنن ١٠/ ١١٦ (٢٠١٣٨)، وابن حزم في الإحكام ٢/ ٣٠١، والخطيب في الفقيه والمتفقه ٢/ ١٣٠ (٧٥٤ - ٧٥٥)، وابن عبد البر في الجامع ٢/ ٩٧٥ (١٨٦١)، وعزاه السيوطي في الدر ٤/ ١٥٩ للفريابي وابن المنذر وأبي الشيخ. وإسناده صحيح إلى أبي البَخْتَري ولم يلق حذيفة. - وورد مثله عن ابن عباس ﵁، أخرجه ابن جرير ١٠/ ١٤٨ (١٢٩٢٨)، من طريق العوفيين، وهي ضعيفة. - وعن أبي البَخْتَري، أخرجه ابن أبي شيبة ٧/ ١٥٦ (٣٤٩٣٦)، وابن جرير ١٠/ ١٤٨، ١٤٩ (١٢٩٢٧، ١٢٩٣١)، وابن عبد البر في الجامع ٢/ ٩٧٦ (١٨٦٣)، والثعلبي ٥/ ٣٤، وإسناده حسن. - وعن أبي العالية، أخرجه ابن جرير ١٠/ ١٤٩ (١٢٩٣٠)، والثعلبي ٥/ ٣٤. وينظر: تفسير ابن أبي حاتم ٦/ ١٧٨٤.