(٢) تفسيره ٣/ ٤٨٠، وتتكرر عبارته هذه في عامَّة ترجيحاته في التفسير. (٣) ينظر: تفسير مقاتل ٢/ ٣٩٩، وتفسير ابن وهب ١/ ١٣٤، وتفسير ابن سلاَّم ١/ ٤٠٦، وتفسير عبد الرزاق ٢/ ٤١٨، وجامع البيان ١٨/ ٤٣، وأحكام القرآن، لابن العربي ٣/ ٢٤٤، والمحرر الوجيز ٤/ ١٤٨، وتفسير السمعاني ٣/ ٤٨٠، ومعالم التنْزيل ٥/ ٤٢١، وزاد المسير (ص: ٩٧٧)، والجامع لأحكام القرآن ١٢/ ٨٨، وتفسير ابن كثير ٥/ ٢٤٣٣. (٤) بنت البراء بن معرور الأنصارية، امرأة زيد بن حارثة ﵁. ينظر: الإصابة ٨/ ٤٧٠، وجامع البيان ١٦/ ١٤١. (٥) لم تُرِد حفصة ﵂ رَدَّ مقالةَ رسول الله ﷺ رَدَّ مُكذِّب؛ وإنما هي شهامة نفسية، وقوّة عُمَريّة؛ فإنها كانت بنت أبيها، وهذا من نحو قول عمر ﵁ للنبي ﷺ في المنافقين: (أتُصَلّي عليهم؟!). ينظر: شرح مسلم، للنووي ٦/ ٤٧، والمُفهِم ٦/ ٤٤٤. (٦) أخرجه مسلم في صحيحه ٦/ ٤٧ (كتاب ٤٤ - فضائل الصحابة، باب ٣٧ - من فضائل أصحاب الشجرة ﵃، برقم: ٢٤٩٦).