(٢) عبد الملك بن قريب الأصمعي، إمام اللغة والغريب، أخذ عن أبي عمرو، وصَنَّف: غريب القرآن، والفَرْق، والأضداد، وغيرها، توفي سنة (٢١٦). ينظر: أخبار النحويين البصريين (ص: ٧٢)، وبغية الوعاة (ص: ١١٢). (٣) بواسطة: فقه اللغة وسر العربية (ص: ١٨٤). وهو تعريف الثعالبي كذلك. ينظر: (ص: ٦١). (٤) القائل عمرو بن كلثوم. ينظر: ديوانه (ص: ٥٢). (٥) من مراتب البخل، ونقل الثعالبي عن أبي عمرو أنه: ضيق النَّفْس مع شِدَّة البخل. ينظر: فقه اللغة (ص: ١٨٤). ومعنى البيت: ترى ضَيِّق الصَّدر البخيل مُهينًا لماله فيها- أي: الخمر- إذا أُمِرَّت عليه. (٦) إعراب القرآن ٤/ ٢٦٢. (٧) مقاييس اللغة ١/ ٦٠٩. وينظر: الصَّحاح ١/ ٣٧٨، والزاهر، لابن الأنباري ٢/ ٧١، والفروق اللغوية (ص: ٢٠٠).